كلما يدخل الاستوديو لتسجيلها يبكي.. الكشف عن قصة القصيدة التي كتبها الفنان خالد عبدالرحمن ولم يستطع تلحينها وغناءها

كلما يدخل الاستوديو لتسجيلها يبكي.. الكشف عن قصة القصيدة التي كتبها الفنان خالد عبدالرحمن ولم يستطع تلحينها وغناءها

كلما يدخل الاستوديو لتسجيلها يبكي.. الكشف عن قصة القصيدة التي كتبها الفنان خالد عبدالرحمن ولم يستطع تلحينها وغناءها

كشف مقدم قناة الإخبارية أحمد الثنيان، قصة القصيدة التي كتبها الفنان خالد عبد الرحمن، لكنه لم يتمكن من تلحينها وغنائها.

وقال الثنيان: من المعروف أن الفنان خالد عبد الرحمن إذا كتب أغنية فهو من يلحنها ويغنيها، باستثناء أغنية “ضحية الصمت”.

وعن السبب قال الثنيان، لأنه كلما حاول تلحينها كان يبكي ولا يستطيع إكمال تلحينها بسبب بكائه، مضيفا: خالد عبد الرحمن لم يستطع غنائها لأنه في كل مرة يدخل الاستديو لتسجيل الأغنية الأغنية بكت ولم تستطع إكمالها.

وأوضح أن خالد عبد الرحمن قرر السفر إلى الكويت وأهداها للملحن الكويتي سليمان الملا الذي أضاف إليها لحناً ساحراً وعاطفياً وأعادها لخالد عبد الرحمن ملحنة وجاهزة. وأخيراً، قرر مخاوي الليل، بعد فترة من التفكير، التنازل عنها للفنان حسين قريش، فهي من أفضل أغاني خالد عبد الرحمن.