×

هل ستينج مقاطعة ام لا

هل ستينج مقاطعة ام لا
هل ستينج مقاطعة ام لا

ستينج مقاطعة ام لا، وهو ما سنجيب عليه في هذا المقال حيث أن ستينج هي إحدى العلامات التجارية المشهورة في الوطن العربي والتي تعمل في إنتاج المنتجات المختلفة، ويتزايد تساؤلات الشعب العربي حول موقف ستينج من الأحداث التي تشهدها غزة، كما وتتوسع حملة المقاطعة التي أطلقها الكثيرون. وطال الأمر بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الوطن العربي عدداً من المنتجات التي تأكد ارتباطها بكيان الاحتلال الإسرائيلي، ونأمل أن نقدم لكم كل الفائدة في هذا المقال.

اقرأ أيضًا: شوكولاتة كيندر مقاطعة ام لا 

هل ستينج مقاطعة ام لا
هل ستينج مقاطعة ام لا

معلومات عن مشروب ستينج

يعتبر ستينج أحد مشروبات الطاقة المشهورة في مصر ويباع في العديد من المحلات التجارية. ومن الجدير بالذكر أن ستينج من إنتاج شركة بيبسي، وهو مشروب طاقة ذو طعم رائع ولذيذ، حيث يحتوي على الكافيين والتورين وفيتامين ب، وهذا يعمل. العناصر تحفز عقلك وتنشط جسمك. سعة 275 مل مثالية لإرواء عطشك في يوم صيفي حار، وتحتوي على… طعم منعش. ورغم ذلك يتساءل الكثير من العرب عما إذا كانوا يؤيدون إسرائيل في مقاطعتهم، خاصة بعد المجازر التي ارتكبها الاحتلال الصهيوني بحق أهلنا في غزة بفلسطين.

اقرأ أيضًا: ايجيبت فودز مقاطعة ام لا

هل ستينج مقاطعة ام لا؟

وبما أن ستينغ هو أحد منتجات شركة بيبسي المعروفة بدعمها لإسرائيل، فإن على من يحرص على مقاطعة هذه المنتجات عدم شرائها ومحاولة إيجاد بديل لها يكون مصريا، أو من صنع دولة تدعم فلسطين. ونشر موقع روسيا اليوم تصريحات للمفكر الاقتصادي. وتحدث أبو بكر الديب عن قوة تأثير المقاطعة على المنتجات الأمريكية والتي ستتأثر بالطبع بمنتجات ستينج وبيبسي وغيرها، حيث قال إنه سلاح الشعب إخضاع الدول الكبرى للقانون الدولي وسياساتها. احترام حق الشعب في تقرير مصيره، واقتراح إيجاد بديل لتلك المنتجات القادمة من دول أخرى مثل الصين. أو روسيا.

اقرأ أيضًا: شركة ارما مقاطعة ام لا 

وإلى هنا، نكون قد وصلنا إلى خاتمة هذا المقال والذي بعنوان هل ستينج مقاطعة ام لا؟ لقد أجبنا على هذا السؤال، حيث ثبت أن مشروب ستينج ومنتجات البيبسي المختلفة تدعم الكيان الصهيوني، ولذلك يجب إدراجها في قائمة المقاطعة، ويجب البحث عن بديل آخر، ردا على الإبادة الجماعية والمجازر التي ارتكبت. وما يمارسه الاحتلال الصهيوني الغاشم ضد أهلنا في قطاع غزة على وجه الخصوص. وفلسطين عامة.